السبت - الموافق 27 يوليو 2024م

جبهة الطليعة المصرية تستنكر حملة تشويه الإعلامي تامر أمين

تامر أمين
كتب :- محمد زكي
أعلنت جبهة “الطليعة المصرية” أنها ماضية في طريق كشف حقيقة حروب الجيل الرابع والخامس والسادس ، التي تشنها قوي الشر العالمية ضد بلادنا ، مؤكدة في بيان لها أن الحملات الإعلامية المضادة التي تشنها بعض الأصوات المعروفة بعينها عبر قنوات وأساليب باتت مكشوفة في أساليبها وأدواتها، عمدا أو بغير علم ، لا تستهدف سوي عرقلة مسيرة تنوير الرأي العام المصري بتقديم الحقائق الموثقة بالأدلة والبراهين الدامغة عما نواجهه كمصريين من تحديات تاريخية غير مسبوقة ، تجعل من المعارك التي فرضت علينا ، بمثابة حرب وجود ، فإما نكون أو لا نكون .

 
وأوضحت “الطليعة” في بيانها ، أن هذه الحملات وغيرها من المعوقات لن تثنيها عن كشف المزيد من أبعاد الحرب العالمية التي نواجهها منذ قيام الثورة المصرية في الثلاثين من يونيو .
 
وأدان البيان ، الهجوم الضاري الذي تعرض له الإعلامي النبيل ” تامر أمين ” ، عقب إذاعة حلقة تليفزيونية مدوية من برنامجه ” من الآخر ” ، تناول فيها ملامح أولية عن الحرب الماسونية علي مصر التي تقودها أنظمة معادية وقوي سياسية واستخباراتية دولية ، باساليب تكنولوجية فائقة التطور والسرية ، بهدف القضاء علي قلب العالم وأم الحضارات ؛ مصر .
 
كان الإعلامي تامر أمين قد استضاف في برنامجه كلا من اللواء حسام سويلم – الخبير الاستراتيجي والعسكري – والدكتور أمجد مصطفي أحمد إسماعيل – الخبير الجيوفيزيقي – واللذان قدما تفاصيل خطيرة مدعمة بالأدلة والبراهين علي تعرض مصر لعدوان إرهابي دولي ضمن مخطط إبادة الجنس العربي ، والشرق بأكمله ، وحاميته ودرعه الأول ؛ مصر .
 
وهو المخطط الذي كانت آخر ملامحه حرب التهجير التي يجري إدارتها منهجيا في سورية والعراق نتيجة الارهاب الداعشي المصنوع علي أيدي الموساد والمخابرات الاميركية CIA والمخابرات البريطانية MI5
 
وهو أيضا المخطط الذي أسفر حتي الآن عن محو دولا بأكملها من الخريطة العربية إلي الأبد .
 
وألقي الخبيران الضوء علي أهم أسلحة العدوان العالمي ضد مصر ، والهادف إلي تفتيت أرضها وضرب استقرارها وبث الفتن في شعبها سواء بأسلحة الإعلام المعادية بهدف دفع الجماهير دفعا إلي الشارع للصدام مع جيشها وشرطتها … أو بقصف مناخ بلادنا بأسلحة سرية فائقة التقدم مثل الكيمتريل والهارب HAARP .
 
وهذه الأسلحة بمقدورها توجيه ضربات تستهدف تخريب المناخ أو إحداث الزلازل الاصطناعية .
 
جدير بالذكر أن الدكتور منير الحسيني – استاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بجامعة القاهرة – وعديد من علماء العرب والعالم ، كان قد سبقوا إلي كشف أسرار هذه الحرب التقنية فائقة التطور ، مطالبين بضرورة التصدي لها بالأسلحة المضادة عن طريق أسلحتنا المثلة في علمائنا الكبار وأجهزتنا الاستخباراتية الأقوي في المنطقة وضمن أقوي المخابرات في العالم .. خاصة وأن المصريين القدماء كانوا أصحاب السبق إلي عديد من العلوم العسكرية التي سرقها علماء الغرب الصهاينة ونسبوها إلي أنفسهم ثم يستخدمونها الآن ضدنا .

 

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك