تقول لنفسك أنك لا تشعر كما قبل
أعتقد أنك فقدت كفاحك وخبطت راسك في الحيط وتشعر بالدوخة
اللي على راسه بطحه ومش عاوز يحسس عليها يناديني أحسس
Ø Ø Ø
بالرغم إنه لم يسعدني الحظ بمعرفتك
فإن حدسي أنك لم تكن أوفر حظاً وحكمة من أكثر الناس
لا أتسائل عن المنغصات التي عانيتها كما عاناها معظمنا في فترات من حياتك
لست أتخيل أنك أو غيرك قد عشت حياة خلت تماماً من ساعات سوداء
Ø Ø Ø
كل من أتصلت بهم كان ينغص عليهم شيء
الأولاد والبنات ينغص عليهم عدم فهم أبائهم لهم أو يؤلمهم قصورهم
الأزواج والزوجات يؤلمهم عدم تقدير الآخر لهم أو قسوتهم أحياناً
اللي بيشتغلوا يتعسهم أنهم وجدوا في أعمال لا تناسبهم
ربات البيوت تضجرهن الأعباء المنزلية التي لا تنتهي
الآباء تؤلمهم خيبة أملهم في أبنائهم ، وهكذا ….
وطبعاً الشكوى الدائمة مهما كان المستوى. المال!
Ø Ø Ø
القلق أشيع صور العقاب التي ينزلها المرء بنفسه نتيجة أحساسه بالذنب
على أساس إننا نستحق أن يقع لنا شيء مكدر وتوقع المكروه
التمسك بأحساس الخطيئة هو خطيئة في حد ذاته
Ø Ø Ø
إني لا أتحدث بكونك فرداً وحسب، بل أعرض معك مراحل العمر
وبوصفك في الزواج وأباً وأماً وأسرة وبيوت وشارع وحوارات
جاعلاٌ في كل حال السعادة الرائدة هدفي
Ø Ø Ø
من السهل أن تكسر عندما لا يؤمن بك الآخرين وخاصة من المقربين منك
دائما ما يكون تأثرك بهم لتقول لا يمكنني القيام بذلك
أنا بقولك قوم أقف على رجليك، أنت تعرف عظمتك وليس هم
أصحى بدري، لا أعذار فيروسية من النهاردة
قم بإيقاظ المسئولية والجد والأخلاص
من أجل أن ترتفع 1% عليك أن تفعل الـ99% الباقية
لا ألم لا مكسب، العالم ملعبك، مسرحك قم بدورك الأن
هل أنت مستعد للإستيلاء على أهدافك، أطلق العنان لقوتك
Ø Ø Ø
إنه ليس مكانك وليست الديون وليس المال وليس الكارهين
ليس الأعداء وليس الكاذبون وليس المغتابون كل هذا تهدر نفسك فيه
إنه ليس ما يقولون، بل ما تقوله أنت عنك هو ما يهدد مصيرك
Ø Ø Ø
تنتظروا شخص ما ليجلب التغيير
أنت تتجاهل دائما الوضع الطبيعي للأمور
السعادة هي هدف بحثنا المشترك
ونمزق كل ما حولنا إلى أشلاء بحثاُ عنها
دون أن نلتفت لحظة بالبحث عنها داخلنا
Ø Ø Ø
السعادة كالحب لن تجد لها تعريفاً يرضي عنه الجميع على السراء
أرى السعادة تكمن في الأستمتاع بتجارب متعاقبة
كل منها ترجح فيه كفة السرور على كفة الألم
Ø Ø Ø
كثيرون يظنون السعادة لغواً عاطفياً
يحسبون التهافت عليها ضرباٌ من الأنانية
أنما الأناني هو الشخص الذي يفتقد السعادة فهو لا ينفع الناس
الإيثار من شيم السعداء
الذات لا تشع سعادة إلا إذا كان لديها فائض منها
Ø Ø Ø
المهمة الرئيسية للعقل الذي تجنبها أغلب البشر هي:
تمكين المرء من الملائمة بين نفسه وبين إخوانه في البشرية
وبين نفسه وظروفه الخاصة
وعليه عبء إرشادنا إلى طريق السعادة
وهي مقدرة ولدت معنا وتكمن في أعماقنا
غير ذلك عقلكم لا يؤدي وظيفته كما ينبغي
لأنك تخاف أن تبلغ مرحلة النضج لسبب تضعه حاجز
Ø Ø Ø
تعيش وسط أفكار محبطة ومضعفة للعزيمة وغيرها يلهمك
يمكننا أن نتابع أي خط من الأفكار ونختار
فكر لدقيقة لما سيحدث لقرارك القادم
Ø Ø Ø
ظهور الأختيارت والأفعال والنوايا عملية غامضة متشابكة في الأساس
مع تكرار فشلك في المحاولات لا تعلم أية محاولة مليئة بالإلتزام
الفشل أعتبره ظرف سبب في نضجك بطريقة حاسمة لسعادتك المستقبلية
أردت أن تفعلها سنوات والأن أنت تريد فعلا
قوم فذ
قـلبت الـكتــــاب
التعليقات