❶ الوقت الأول :
☜ قبل الظهر
☆ قال رسول الله ﷺ :
( إنَّ أبوابَ السماءِ تُفْتحُ إلى زوالِ الشمسِ ، فلا تُرْتَجُ حتى يُصلَّى الظهرُ ، فأحبُّ أن يُصعدَ لي فيها خيرٌ )
📚صححه الألباني في
📚صحيح الجامع – رقم: (1532)
❷الوقت الثاني :
☜ عند كل أذان :
☆ قال رسول الله ﷺ :
(( إذا نُودي بالصلاةِ فُتِّحتْ أبوابُ السماءِ ، و اسْتُجيبَ الدعاءُ ))
📚الألباني في
📚صحيح الترغيب – رقم: (260)
📚صحيح الجامع – رقم: (818)
❸ الوقت الثالث :
☜ عند الرباط بين صلاتين :
☆ قال رسول الله ﷺ :
(( أَبْشِروا ، هذا ربُّكم قد فتح بابًا من أبوابِ السماءِ ، يُباهي بكم الملائكةَ ؛ يقول : انظُروا إلى عبادي ، قد قضَوا فريضةً ، و هم ينتظِرون أخرى ))
📚صححه الألباني في
📚صحيح الترغيب – رقم: (445)
📚صحيح الجامع – رقم: (36)
❹ الوقت الرابع :
☜ عند منتصف الليل :
☆ قال رسول الله ﷺ :
( تُفتحُ أبوابُ السماءِ نصفَ الليلِ ، فيُنادي منادٍ : هل من داعٍ فيُستجابَ له ؟
هل من سائلٍ فيُعطى ؟
هل من مكروبٍ فيُفَرَّجَ عنه ؟
فلا يبقى مسلمٌ يدعو بدعوةٍ إلا استجابَ اللهُ تعالى له ؛ إلا زانيةً تسعى بفرجِها ،
أو عشَّارًا )
تسعى بفرجها:أي تكتسب بالزنى.
عشارا: هو صاحب المكس ..(جمعه مكوس) الذي يأخذ من التجار إذا مروا مُكسا باسم العشر … ( ضريبة )
📚صححه الألباني في
📚صحيح الترغيب – رقم: (786)
📚صحيح الجامع – رقم: (2971)
❺ الوقت الخامس :
☜عند الاستفتاح في الصلاة بـ[ اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً] .
بينما نحن نصلي مع رسولِ اللهِ ﷺ إذ قال رجلٌ مَن القومُ : اللهُ أكبرُ كبيرًا والحمدُ لله كثيرًا وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلاً .
فقال رسولُ اللهِ ﷺ : (من القائلُ كلمةَ كذا وكذا) ؟
قال رجلٌ من القومِ : أنا يا رسولَ الله ِ!
قال ﷺ : (عجِبتُ لها فُتِحَتْ لها أبوابُ السماءِ) .
قال ابنُ عمر : فما تركتُهنَّ منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقول ذلك .
📚صحيح مسلم (601).
أُنشرُوهَا فنشَرُ العِلمِ من أَعْظَمِ القُرُبَات
☜ قال ابن المبارك رحمه الله :
⇦ « لا أعلم بعد النُّبوَّة درجة أفضل من بثِّ العِلم ».
طيب الله أوقاتكم بما ينفعكم في الدنيا والآخرة
التعليقات