السبت - الموافق 07 سبتمبر 2024م

سلامى لك أيها الزوج المحب (٣) بقلم :- محمد عطيه

 

 

روعة ا̄لإنسان ليست بما يملكه
بل بما يمنحه ..

°˚◦ღ♡ . ♡ღ◦˚°

فا̄لشمس تملڳ النار

لڳنھٓا تملأ ا̄لڳون بَالنور

حبيبى ♥

كــن لــي كـمــا يشــاء الــقــدر . [♥] .

ولا تــتــركــنــي وحــيــد كاللــيــل بــلا قــمــ[♥] ر

.فــكــيــف لــي بــدونــك أن اعيــش بــيـن الــبــشــر . [♥]

. فــهــل للـــزرع أن . [♥] .يــنــبــت دون أن يــســقــط

عــلــيــه الــمــطــر♥

أحيانــا يغمرنــا الإشتيــاق لشخــص معيــن
*

*
لدرجــة أننــا نــرى وجهــه فــي كــل الوجــوه
…*

*
ونسمــع صوتــه فــي كــل الأصـــــــــــــــوات
*

*
ونحــس بــه يجلــس قربنــا مبتسمـــــــــا
*

ونتذكر موقف طريف بيينا فنبتسم فيظن من حولنا بأننا

؟…………..بــحالــة ♥ جنون …………

انتم ممن نشتاق لرؤيتكم لاننا نحبكم فى الله

الــــــבـــيـــاه روعـــــه بــــوجــــود من نــــــבــــب .. فـــــــهـــــل يـــــــعــــلـــم مـــــــن نـــــבــــبــــهـــم انــــــهــــم روعــــــــــــــــــه الــــــــבـــــيــــــاه

إذا نظرت بعين التفاؤل إلى الوجود رأيت الجمال شائعاً في كل ذراته، حتى القبح تجد فيه جمالاً.

الصندوق الممتلئ بالجواهر لا يتسع للحصى، والقلب الممتلئ بالحكمة لا يتسع للصغائر
إن استيعاب الزوج أو الزوجة يعني قدرة أحدهما على اجتذاب الآخر على اختلاف أوضاعه وحالاته ومزاجه وثقافته.. إلخ.

كما يعني أن يتفهم الزوجان أن لكل منهما حالات وأحوال وطموحات وآمال ومشكلات تختلف من وقت إلى آخر، فضلاً عن ضرورة مراعاة كل منهما لنمط تفكير الآخر، وما اعتاده من اختلاف في طرائق العيش وأساليب التصرف، وكذلك الاختلاف في القدرات الحسية والنفسية.

إن الزوج الناجح

هو القادرعلى استيعاب شريكه حتى في أوقات اختلافه معه وتجاوزه غير المبرر، وهذا الأمر له أصول في سيرة خير الأزواج نبينا r، وأحسب أن الكثيرين منا يذكرون بكثير من الإعجاب والتعجب استيعاب النبي r لزوجاته رضي الله عنهن، ومن ذلك ما روته أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّهَا يَعْنِي أَتَتْ بِطَعَامٍ فِي صَحْفَةٍ لَهَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ r وَأَصْحَابِهِ فَجَاءَتْ عَائِشَةُ مُتَّزِرَةً بِكِسَاءٍ وَمَعَهَا فِهْرٌ فَفَلَقَتْ بِهِ الصَّحْفَةَ ،فَجَمَعَ النَّبِيُّ r بَيْنَ فِلْقَتَيْ الصَّحْفَةِ وَيَقُولُ: “كُلُوا غَارَتْ أُمُّكُمْ” مَرَّتَيْنِ ثُمَّ أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ r صَحْفَةَ عَائِشَةَ فَبَعَثَ بِهَا إِلَى أُمِّ سَلَمَةَ وَأَعْطَى صَحْفَةَ أُمِّ سَلَمَةَ عَائِشَةَ.[رواه البخاري وأصحاب السنن،].

ولنا أن نتخيل زوجًا يجلس مع ضيوفه ثم تأتي زوجته فتكسر طبق الطعام الذي أمامهم مُتعمدةً! كيف يمكن أن يتصرف الزوج مع هذه الزوجة مهما كان أخلاقه حسنة كريمة؟ ولكن النبي r قدوتنا وأسوتنا الحسنة يعلمنا في هذا الموقف الحرج كيف يستوعب الرجل العاقل زوجته في أصعب المواقف!

كما أن الزوجة الناجحة

تستطيع كذلك أن تستوعب زوجها في أحلك الظروف، وأشد الأزمات، وكلنا يذكر السيدة خديجة رضي الله عنها واحتواءها للنبي r، وهو الشاب الذي تكبره بخمسة عشر عامًا، ويتركها بالأيام وأسابيع ليتعبد في الغار منفردًا، وحين يأتيها خائفًا متحيرًا يوم نزل عليه الوحي قائلاً: “لقد خشيت على نفسي”، فإذا هي تستوعبه وتحتويه وتقول كلماتها المطمئنة المهدئة: “كلا والله ما يخزيك الله أبدًا…”

عزيزى الزوج

الشّـَخص المُهـِـم فـِـي حَيَـاتك لَيْس الشّـَخـص الذي تَشْعــُــر بِوُجُوده…

ولكِنَّه الشخْص الـذِّي تَشْعـُـــر بِغـِـــيابــــه‌.

الذى تقول له.اريد ان احضنك بشده

..لدرجة لا أستطيع أن أميز بها ضربات قلبي عن ضرباتك♥

وأريد أن أقبلك بشده

…لدرجة لا أستطيع أن أميز بها أنفاسي عن أنفاسك♥

وأريد أن أحبك بشده

…لدرجة لا تستطيع روحي أن تحتمل غيرتها منك ♥

بأني وجدت من هو أغلــى منــها ♥♥

عزيزتى الزوجة

هنــآكــ أرواح كـ الفرآشــات تماماً …!!!

بخفــة حضورها ~ وحديثها على النفس ~

لاتؤذيك بل تفتنك بجمالها الجوهري ~ نجدها هنا وهناك ,,,,*

برغم أننا أوقات نشعر أنها لم يعد لها وجوود ,,!!

ولكن هي موجودة والدليل … أنتم كلكم مثل هده الفراشات يا أحبابى حضوركم وقراءتكم كلماتى هذة

في داخل الأصداف يوجد اللؤلؤ،
وفي داخلكم وجدت الأنسان و أجمل القيم .
وإن كانت هنالك أشياء جميلة في حياتي ،
فمن المؤكد معرفتي بكم هي واحدة من هذه الأشياء

.صباحكم روعة جمال ورقرقة جداول من السعادة تراقص شمس المحبة

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك