عمرو عبدالرحمن – يمزق أستار الماسون المتأسلمين : خاريف عبدة إبليس الآريين وسحالي الأنوناكي ؛ الماسون المتأسلمون والكذب الجديد بنفس ” الإفك القديم ” ..

= وصلني رد غريب علي المقال السابق ؛ يزعم أن البشر أصلهم نور وليس تراب – وأن العرق الآري أصله زواحف ( سحالي ) تطورت وأصبحت مخلوقات فضائية هبطت علي الارض وسموا أنفسهم ” الأنوناكي ” وعلموا الناس الحضارة … (يعني المصريين وحضارتهم أم الدنيا تلاميذ سحالي الأنوناكي …!!!
– وبداية : من يشعر أن أصله سحلية . فهو حر في صنف الأفيون الذي يتعاطاه …
= أما الرد المثبت بالكتب السماوية المقدسة جميعا ؛ “القرآن الكريم” و”التوراة المقدسة” – ثم متون العقيدة المصرية الإدريسية فهو كالتالي؛
1 – هذا بالضبط كلام الحلاج عن عشيقه إبليس الذي وصفه أنه نور من نور وأعظم الموحدين ( لمن لا يصدق اقرأ كتابه الوثني : طواسين ) … وهذا أساس عبادة المتنورين الماسون لـ”لوسيفير” – إبليس – الملاك الساقط المطرود من رحمة الإله بزعمهم — {عكس القرآن الكريم – الذي أثبت أنه جن لعين – وليس من الملائكة المكرمين}
2 – هذا بالضبط وبالحرف : أصل نظرية “الفيض الإلهي” اليونانية الوثنية والفارسية الزرادشتية – المجوسية الهندوسية (الآرية) …
– راجع نظريات طاليس الوثني وفيثاغورس أحد أخطر مؤسسي الفكر الماسوني
– راجع نظرية أفلوطين الوثني الذي يسميه الباطنية : الشيخ أفلوطين – لأنه أستاذ شيوخهم مثل السهروردي الماسوني – الذي انتقلت طريقته “طريق الورد” إلي طريقة الروزي كروز الماسونية وهي عقيدة فرسان المعبد الماسون الصليبيين في الحروب الصليبية.
– Rosicrucianism
3 – هو أساس عبادة الأصنام – والأصنام عبدت لأن الحجر والبقر والكون كله جزء من “الإله” والعكس – وهي نظرية “وحدة الوجود” – التي تبرر للوثنيين عبادة البشر والبقر والحجر …
4 – هي نفس نظرية “النور المحمدي” القائمة علي الأساس الوثني القديم لعبادة الشمس والقمر ، (القمر نور من نور الإله / الشمس) … والكون خرج فيضا نورانيا من الإله “الشمس” …
– هي نفس طقوس الوثني خائن الوطن والدين ” إخناتون ” – بشهادة برديات تل العمارنة – قبل أن يظهر القائد العسكري والملك العظيم / “حور محب” لتطهير مصر من رجس الوثنية وآل اخناتون الباطنية ويعيد لمصر دينها التوحيد الخالص وأرضها حتي الخليج العربي.
5 – هي نفس عبادة الفرس المتأسلمين لإلههم “الحسين” – الذي أقاموا له (حسينية بالقاهرة وحسينية بكربلاء أثناء الاحتلال الفارسي المتأسلم (الفاطمي) من نسل ميمون القداح الفارسي المجوسي …
6 – نفس عبادة أحفاد الجاهلية لقبر “الشاذلي” ويحجوا ويضحوا ويطوفوا عنده – بدل الحج الشرعي – وفي نفس يوم الحج الشرعي – وكأنهم يحاربون الله – تماما كما طاف المشركون حول “هبل” ليتوسلوا به للإله !
7 – هو نفس كلام النازي والجستابو (مخابرات النازية) عن أسطورة العرق الآري الذي نقلوه من الماسونية “هيلينا بلافاتسكي” ، لما وصفوا العرق الآري بأنه ( نور من نور )!
8 – هو نفس كلام التلمود الباطني الذي كتبه الصهاينة التركمان المحرفون – المنحرفون بأيديهم وقالوا أنه من عند الله – وما هو من عند الله جل جلاله لا شريك له.
9 – هو نفس كلام بني “اسرائيل” الخوارج لما وصفوا أنفسهم أن كل واحد منهم (ابن للإله) – ليس بالزواج والولادة ولكن ( لأن نور من نور) …
وجسدوا نظريتهم في (شجرة الحياة المقلوبة) : أصلها في السماء وفرعها في الأرض (وهي الشجرة الخبيثة)
– عكس { الشجرة الطيبة } أصلها ثابت في الأرض . وفرعها في السماء … {لو كانوا يفقهون} … ولن يفقهوا أبدا إلا إن شاء الله.
• كلمة الحق الفصل:
= القرآن الكريم والتوراة المقدسة ثم متون العقيدة المصرية الإدريسية ومتون الأهرامات ونصوص الملك / تحوت – تتفق جميعا بالنصوص القاطعة أن المخلوقين من نور هم الملائكة وحدهم … وأن الله خلق الكون من عدم – وأن البشر كلهم من تراب – لا فرق بين نبي ولا غير نبي … كلنا لآدم وآدم من تراب
#انتهي
*** *** *** ***
• إضاءات من المقال السابق :
= الهوجة الجديدة : فيديوهات ممولة علي يوتيوب لغسيل عقول الناس وتصديق أن شعبنا كان جاهل! لغاية ما نزل عليه مخلوقات اسمها “أنوناكي” من العرق الآري فعلمته الحضارة – من 3200 سنة!
= وأن بابل وسومر (العراقية) هي أول حضارة في التاريخ – 3500 سنة!
= تخريفة الأنوناكي ، مرتبطة بأكذوبة سيادة العرق الآري، أحفاد الزواحف اللي تطورت من ملايين السنين وأصبحت مخلوقات خارقة سافرت الفضاء (زحل! مثلا) ورجعت الأرض وأقامت حضارة ” أطلانتس ” الوهمية ” ولما غرقت أطلانتس … هربوا منها وانتشروا في الأرض وعلموا شعوبها الحضارة!
= ومنهم طبعا! ” هرمس ” – الإله اليوناني الوثني – الذي علم المصريين العلوم المقدسة بألواح الزمرد الوهمية!
= المؤامرة الصهيونية هدفها :-
1. (إخفاء حقيقة أن مصر – الحقيقة وليس الأسطورة – هي أصل الحضارات) …
2. خداع العالم بكذبة أن ” الآريين ” أصل الحضارة والدين في الأرض …
3. تحريف حقيقة الصنم اليوناني – الفارسي ( هرمس – هرمز ) إلي شخصية دينية مقدسة مثل النبي إدريس – عليه السلام.
= ( أنوناكي ) ؛ أسم عائلة من الآلهة السومرية القديمة (بالعراق) …
– مثل ( اللات والعزي ومناة الثالثة الأخري ) …
– (يعني أصنام كان يعبدها “النمرود” و”آزر” أبو النبي إبراهيم عليه السلام) …
= الحقيقة : لا شيء اسمه ( العرق الآري ) نهائيا.
= ( الآريين ) لقب لمجموعة شعوب مختلفة الأعراق وليس عرق أو جنس بشري محدد.
= جذورهم من قبائل الغجر التركية المهاجرة – من 3500 سنة قبل الميلاد – لأرض الشرق القديم (الهند وفارس وسوريا ومصر)، التي استعمروها وقضوا علي حضاراتها وحرفوا عقيدتها، وأسسوا ممالكهم الوثنية وسموا نفسهم ” آريين ” …
– كلمة “آريين” : يعني (السادة الأشراف) باللغة السنسكريتية (الهندية القديمة) … بينما بقية البشر بالنسبة لهم عبيد – أو ” جوييم ” كما يصفهم الصهاينة!
– أسطورتهم الكاذبة تزعم أنهم (أبناء الله) – بالفيض الإلهي (مخلوقين نور من نور الإله) – كما كتبوا في التلمود وغيره!!! – قبل أن يكشف الله أكاذيبهم في { القرآن الكريم }…
= لما عادوا لموطنهم الاصلي وسط أوروبا ووسط آسيا ؛ أصبح اسمهم الشعوب (الهندو-أوروبية) …
= هم مؤسسي امبراطوريات الهون و الخزر و الفرس و الرومان و البطالمة – وهي قوي الاستعمار القديم …
– وهي عناصر النظام العالمي القديم
– OLD WORLD ORDER
– وهي نسخة قديمة من القوي المكونة للنظام العالمي الجديد
– NEW WORLD ORDER
= الغرض من ترويج هذه الأكاذيب عبر حملات إعلامية ممولة من وكالة ناسا الصهيونية عبر قنوات ومواقع مثل
– ( غايا – جايا – GAIA) ؛
3. هو الترويع والترويج لنظرية ” العرق الآري ” وسيادته الوهمية علي البشر
4. إخفاء حقيقة سيادة المصريين وحضارتهم العظمي القديمة علي العالم بـ{القوة العادلة – الغاشمة و التكنولوجيا الفائقة و التوحيد الخالص …}
– يعني عكس (الآريين) قوي الظلم والظلام والوثنية الباطنية في كل العصور …
= إعلانات يوتيوب وأفلام هوليوود أكبر مروج لهذه الأفكار البهيمية عبر سلاسل أفلام مثل ؛
– تحت الأرض : UNDERWORLD
– الرجال إكس : X – MEN
– السماء الحديدية : Iron Sky
– بروميثيوس Prometheus
= ملحوظة أخيرة : قارة ” أطلانتس ” كذبة كبري يروج لها نفس الذين يروجون لتخريفة ” الأنوناكي ” وأسطورة سيادة ” العرق الآري ” وأفيون ” هرمس الهرامسة “…
# Anunnaki_IS_A_LIE
#الكذب_ملة_واحدة
حفظ الله مصر