الأربعاء - الموافق 12 مارس 2025م

ماذا خسر المسلم حين ترك صلاة الفجر ؟

١ – خسر شهادة البراءة من النفاق .
قال ﷺ : أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر .

٢ – خسر السبب الأعظم لدخول الجنة .
قال ﷺ : من صلى البردين دخل الجنة .
البردين : الفجر والعصر .

٣ – خسر النجاة من النار .
قال ﷺ : لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .

٤ – خسر عناية الله وحفظه .
قال ﷺ : من صلى الفجر فهو في ذمة الله .

٥ – خسر أجر قيام الليل كله .
قال ﷺ : من شهد العشاء في جماعة كان له قيام نصف ليلة ومن صلى العشاء والفجر في جماعه كان له كقيام ليلة .

٦ – خسر لقاء الملائكة وسقط اسمه من سجلاتهم .
قال ﷺ : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ويجتمعون في صلاة الصبح والعصر ثم يعرج الذين باتو فيكم فيسألهم الله وهو أعلم كيف وجدتم عبادي فيقولون تركناهم وهم يصلون وأتيناهم وهم يصلون .

٧ – خسر النور والضياء في يوم القيامة .
قال ﷺ : بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة .

٨ – خسر الأجر والثواب الذي يعدل الدنيا ومافيها من كنوز وزينة .
قال ﷺ : ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها .
أي سنة الفجر التي تصلى قبلها.
هذا أجر السنة الراتبة فكيف أجر الفريضة ؟

٩- خسر الخيرات والبركات وضيع الأجور والحسنات .
قال ﷺ : لو يعلم الناس مافي صلاة العشاء وصلاة الفجر لأتوهما ولو حبوا .

ربح المفرط بصلاة الفجر لذة النوم
وربح المؤمن جميع خيرات الدنيا والآخرة .

صدق المؤذن : (الصلاة خير من النوم) .

التعليقات

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

انت لاتستخدم دايناميك سايدبار

الفراعنة على فيسبوك