وئد الخوف . . لزوم ما لا يلزم
إذا قلت لكم إنني جيد من المحتمل أن تقول إنني بجح
وإن قلت أنني لست بجيد ستعرفون أنني أكذب
ليس لدي أي خوف لأنني مكثف ذاتياً
عندما أفعل أي شيء فإنني أحسم أمري هكذا ببساطة
Ø Ø Ø
يبدو الخوف وكأنه من أكثر الأمور شيوعاً في الحياة
وياللغرابة فقد قبلناه أسلوباً للحياة، كما قبلنا العنف بكل أشكاله
وقبلنا أن نكون خائفين نفسياً وحياتياً
الخوف يجعل الناس أكثر حذراً وأكثر طاعة وعبودية
Ø Ø Ø
علينا أن نتفهم الخوف تماماً ونتخلص منه بمجرد إنهائك تلك الكلمات
أعتقد أن ذلك ممكناً فهو ليس نظرية أو أمل فقط أعطي أنتباهك تماماُ
بحيث يتمكن ذهننا الذي عانى الكثير وعاش في أسى الخوف
لكي نفهمه علينا أن نتواصل مع بعضنا بسهولة لنفهم ونعمل معاً
ليس مجرد أن تلتقط الكلمات أو الأفكار أنما قوم بالرحلة معي
لا ينبغي أن يكون هناك رفض أو قبول في الرحلة
ما تبدئش بالرفض وتقول أن التخلص من الخوف مستحيل أو حتى تقبله
كن معي من غير أي أستنتاجات مبدئية أو مقارنات أو تحيز يمنعك من فهم الحقيقة
Ø Ø Ø
الروح والفرج في اليقين والرضا
الهم والحزن في الشك والسخط
إذا كان القدر حقاً فالحرص باطل
Ø Ø Ø
الخوف أصناف كثيرة لمعرفة كل واحد فيهم نحتاج وقت هائل مع التفاصيل
دعنا نركز في جوهر الخوف كخوف
جميع المخاوف تنحصر في خوف من الماضي أو حاضر أو مستقبل
وينبع الخوف ليس فقط تلك التي يعيها المرء ولكن تلك التي تقبع عميقاً غير المكتشفة
هنا كيف نتعامل مع تلك الخفية
الخوف من الزمن من أشياء فعلتها و/أو حدثت وربطها بوضع تصور لتكرار المأساة غداً
الخوف من اللايقين، اللاآمان، طالما هناك مقارنة فنولد الخوف
فالخوف أنك تقوم بتجنب فعلي
Ø Ø Ø
أفكارك هي المسئولة عن الخوف واللذة والألم
الفكر موجود لا تستطيع قتله ولا تدميره ولا نسيانه ولا مقاومته إلا بتبديل فكرة لا اكثر
الفكر هو أستجابة للذاكرة لأي تحد تقابله سواء بسيط أم كبير
أنت تحتاج للذاكرة لتمارس نشاطتك اليومية في عملك البيت الكلام
ذاكرتك هي مستودع معرفتك التطبيقية وهي نفسها تعزز أحساسك بالخوف واللذة
Ø Ø Ø
من يخشون لأنتشار أي شكل يخافونه
رغم ذلك إنهم لا يجفلون عن سلب الأرواح
لذا، يبدو إنهم ليسوا مهمين من الناحية المنطقية
الناس تخشى بما لا يدركونه
Ø Ø Ø
الخوف ليس له حل بالإرادة كأن تقول لن أخاف أبدا
هي ليست لعبة ألعبها معكم تلعبونها، عليك أن تتعلم فن الإصغاء بدون تقييم
ربما يكون المجهر الذي ترى به غير واضح
أنتم بأنفسكم ستقومون بهذا فأنا أشير فقط وعليكم أن تجهدوا لتتحروامن الخوف
العقل يخدع نفسه بفكرة
هو أن تنهي التحليل تماماً وربطها بالماضي بوضع أستنتاجات تخيفك تبعدك عن اللذة
عليك أن تستبدل الفكرة، بأن تعطي لأفكارك بأن تتذكر لذة حدثت وتجترها
Ø Ø Ø
الأمل ينبع منه الخوف لضياع الامل
أنت لا يتوافر لديك أي أمل، فكيف يكون لديك ما تفقده
حينما تتخلى تماما عن الأمل هناك مواقف للأمل
عليك التسليم
Ø Ø Ø
اللهم إني أعوذ بك منك
لا أملك لنفسي خيراً ولا نفعاً
إليك يرجع الأمر كله
Ø Ø Ø
إن الإيمان مشابه للخوف أو الحب
في كونه يُفرض علينا فهمه كما نفهم تماماً نظرية النسبية
إنها ظاهرة تحدد مسار حيواتنا
بالأمس، كانت حياتي تسير في إتجاه ما
أما اليوم، فقد صارت تمضي في إتجاه مغاير
بالأمس، كنت أؤمن أنني يستحيل أن أفعل ما أفعله اليوم
هذه القوى القادرة على إعادة تشكيل الزمن والمكان
إن بإمكانها تشكيل وتعديل الوسيلة التي نتخيل أنفسنا عليها
إنها تبدأ قبل ميلادنا بوقت طويل وتستمر حتى بعد مماتنا
Ø Ø Ø
الخوف هو شيء غريب لأغلبنا
أجعل الخوف لا يعجزك بل يجعلك تتحفز
الخوف بيخاف منك
وإن قلت أنني لست بجيد ستعرفون أنني أكذب
ليس لدي أي خوف لأنني مكثف ذاتياً
عندما أفعل أي شيء فإنني أحسم أمري هكذا ببساطة
Ø Ø Ø
يبدو الخوف وكأنه من أكثر الأمور شيوعاً في الحياة
وياللغرابة فقد قبلناه أسلوباً للحياة، كما قبلنا العنف بكل أشكاله
وقبلنا أن نكون خائفين نفسياً وحياتياً
الخوف يجعل الناس أكثر حذراً وأكثر طاعة وعبودية
Ø Ø Ø
علينا أن نتفهم الخوف تماماً ونتخلص منه بمجرد إنهائك تلك الكلمات
أعتقد أن ذلك ممكناً فهو ليس نظرية أو أمل فقط أعطي أنتباهك تماماُ
بحيث يتمكن ذهننا الذي عانى الكثير وعاش في أسى الخوف
لكي نفهمه علينا أن نتواصل مع بعضنا بسهولة لنفهم ونعمل معاً
ليس مجرد أن تلتقط الكلمات أو الأفكار أنما قوم بالرحلة معي
لا ينبغي أن يكون هناك رفض أو قبول في الرحلة
ما تبدئش بالرفض وتقول أن التخلص من الخوف مستحيل أو حتى تقبله
كن معي من غير أي أستنتاجات مبدئية أو مقارنات أو تحيز يمنعك من فهم الحقيقة
Ø Ø Ø
الروح والفرج في اليقين والرضا
الهم والحزن في الشك والسخط
إذا كان القدر حقاً فالحرص باطل
Ø Ø Ø
الخوف أصناف كثيرة لمعرفة كل واحد فيهم نحتاج وقت هائل مع التفاصيل
دعنا نركز في جوهر الخوف كخوف
جميع المخاوف تنحصر في خوف من الماضي أو حاضر أو مستقبل
وينبع الخوف ليس فقط تلك التي يعيها المرء ولكن تلك التي تقبع عميقاً غير المكتشفة
هنا كيف نتعامل مع تلك الخفية
الخوف من الزمن من أشياء فعلتها و/أو حدثت وربطها بوضع تصور لتكرار المأساة غداً
الخوف من اللايقين، اللاآمان، طالما هناك مقارنة فنولد الخوف
فالخوف أنك تقوم بتجنب فعلي
Ø Ø Ø
أفكارك هي المسئولة عن الخوف واللذة والألم
الفكر موجود لا تستطيع قتله ولا تدميره ولا نسيانه ولا مقاومته إلا بتبديل فكرة لا اكثر
الفكر هو أستجابة للذاكرة لأي تحد تقابله سواء بسيط أم كبير
أنت تحتاج للذاكرة لتمارس نشاطتك اليومية في عملك البيت الكلام
ذاكرتك هي مستودع معرفتك التطبيقية وهي نفسها تعزز أحساسك بالخوف واللذة
Ø Ø Ø
من يخشون لأنتشار أي شكل يخافونه
رغم ذلك إنهم لا يجفلون عن سلب الأرواح
لذا، يبدو إنهم ليسوا مهمين من الناحية المنطقية
الناس تخشى بما لا يدركونه
Ø Ø Ø
الخوف ليس له حل بالإرادة كأن تقول لن أخاف أبدا
هي ليست لعبة ألعبها معكم تلعبونها، عليك أن تتعلم فن الإصغاء بدون تقييم
ربما يكون المجهر الذي ترى به غير واضح
أنتم بأنفسكم ستقومون بهذا فأنا أشير فقط وعليكم أن تجهدوا لتتحروامن الخوف
العقل يخدع نفسه بفكرة
هو أن تنهي التحليل تماماً وربطها بالماضي بوضع أستنتاجات تخيفك تبعدك عن اللذة
عليك أن تستبدل الفكرة، بأن تعطي لأفكارك بأن تتذكر لذة حدثت وتجترها
Ø Ø Ø
الأمل ينبع منه الخوف لضياع الامل
أنت لا يتوافر لديك أي أمل، فكيف يكون لديك ما تفقده
حينما تتخلى تماما عن الأمل هناك مواقف للأمل
عليك التسليم
Ø Ø Ø
اللهم إني أعوذ بك منك
لا أملك لنفسي خيراً ولا نفعاً
إليك يرجع الأمر كله
Ø Ø Ø
إن الإيمان مشابه للخوف أو الحب
في كونه يُفرض علينا فهمه كما نفهم تماماً نظرية النسبية
إنها ظاهرة تحدد مسار حيواتنا
بالأمس، كانت حياتي تسير في إتجاه ما
أما اليوم، فقد صارت تمضي في إتجاه مغاير
بالأمس، كنت أؤمن أنني يستحيل أن أفعل ما أفعله اليوم
هذه القوى القادرة على إعادة تشكيل الزمن والمكان
إن بإمكانها تشكيل وتعديل الوسيلة التي نتخيل أنفسنا عليها
إنها تبدأ قبل ميلادنا بوقت طويل وتستمر حتى بعد مماتنا
Ø Ø Ø
الخوف هو شيء غريب لأغلبنا
أجعل الخوف لا يعجزك بل يجعلك تتحفز
الخوف بيخاف منك
قـلبت الـكتــــاب
التعليقات