أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن استيائها من الطريقة القاسية، وغير المقبولة، التي تعاملت بها الشرطة المجرية مع اللاجئين السوريين المحتجين، الذين سعوا لدخول البلاد عبر الحدود الصربية، واستخدم الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريقهم.
ودعا إياد مدني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الحكومة المجرية إلى احترام القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان الخاصة باللاجئين، الذين أجبروا على الفرار من بلدهم بسبب الحرب والفظائع الإنسانية التي ترتكب بحقهم.
التعليقات