إعداد/ محمد مامون ليله
رأيي أن تضع الدولة مادة للتربية، يقوم عليها كبار العلماء والمربين، وتكون أقرب إلى الناحية التطبيقية أكثر من الناحية النظرية، تغرس بصورة منهجية الآداب والأخلاق، الإسلامية، والعصرية التي لا تخالف ذلك، وتتناول مشكلات الشباب العصرية وحلولها، والأمراض النفسية وعلاجها، بحيث يجد الشاب مرجعا له أمينا ؛إذا واجهته مشكلة نفسية، وليصبح إنسانا راقيا مسايرا لعصره.
ولا بأس أن يقوم على تدريسها نخبة من كبار العلماء والمشهورين ، ويحضرها المدرسون والطلاب، ويتناولها الخطباء، وأهل الإعلام.
التعليقات