ونكمل الجزء السابع عشر مع التفوق العلمى وأثره فى تقدم الأمم، وكلما كانت الأخلاق سوية صحيحة، كلما ارتقت باقي الأسس إلى الأعالي، والعكس بالعكس، فمن المهم أن يكون الإنسان متعلما، إلا أن هذا العلم سيكون بلا قيمة إذا تجرد صاحبه من الأخلاق الحسنة والقيم النبيلة الفاضلة،...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء السادس عشر مع التفوق العلمى وأثره فى تقدم الأمم، وإن من فضائل العلم وبركاتة أن القرآن الكريم لم يقبل مجرد المقارنة بين أهل العلم وفاقديه على الإطلاق وعد ذلك قياسا مرفوضا، وبالعلم يُعبد الله على بصيرة وتقى ويقضى الناس في الدنيا مآربهم على ضياء من أحكام الشرع...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الخامس والثلاثون مع الخلافة الراشدة، وفي القرن السابع الميلادي ظهر الإسلام في مكة على يد النبي الكريم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، الذي بدأ في دعوة الناس إلى الدين الجديد، وكانت تلك الدعوة سببا في إغضاب سادة قريش الذين كانوا يسكنون مكة، فأعد المشركون...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الرابع والثلاثون مع الخلافة الراشدة، ومن المعروف أن المملكة المعينية قامت في جزء من اليمن في الفترة ما بين ألف وثلاثة مائة وألف وستمائة قبل الميلاد، وقد امتد نفوذها في فترة ازدهارها إلى الحجاز وفلسطين، وعندما ضعف سلطانها كونت مجموعة مستوطنات لحماية طريق...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الثالث والثلاثون مع الخلافة الراشدة، وقد قيل أن الإمام علي بن أبى طالب رضى الله عنه، كان أول من عمل على وأد الفتنة والانقسام بين المسلمين عند مبايعة أبي بكر الصديق، لذلك رفض مبايعة بني هاشم له عندما طلب عمه العباس أن يبسط يده ليبايعه، كما رفض طلب...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الثانى والثلاثون مع الخلافة الراشدة، وقد تنعم المسيحيون في العقود الستة الأولى لفتح الشام والعراق ومصر بالسلام والطمأنينة، ولم تتبدل أوضاعهم كثيرا، سوى أن الضرائب المترتبة عليهم أصبحت تدفع إلى العرب بدلا من البيزنطيين، وكانت لا تزال مُحتملة ولم تتزايد...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الواحد والثلاثون مع الخلافة الراشدة، وبعد وفاة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عاود معاوية بن أبى سفيان الكتابة إلى الخليفة عثمان بن عفان يستأذنه في فتح جزيرة قبرص، ولكن الخليفة كرر الأمر بالالتزام بالسياسة الدفاعية المقررة، ولكن بعد أن زاد تهديد الروم لسواحل...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء الثلاثون عشر مع داهية العرب، وقد توقفنا عندما لما حضرت الوفاة عمرو بن العاص دخل عليه ابن عباس فقال ” دخلت على عمرو بن العاص وقد احتضر، فدخل عليه عبد الله بن عمرو فقال له “يا عبد الله، خذ ذلك الصندوق ” فقال لا حاجة لي فيه، قال “إنه مملوء مالا”...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء تسعة وعشرون عشر مع داهية العرب، وقد توقفنا عندما روى ابن عساكر أنه لما صار الأمر كله في يدي معاوية استكثر طعمة مصر لعمرو ما عاش، ورأى عمرو أن الأمر كله قد صلح به وبتدبيره وبعنايته وسعيه فيه، وظن أن معاوية سيزيده الشام على مصر فلم يفعل معاوية، فتنكر له عمرو...
اقرأ المزيد
ونكمل الجزء ثمانية وعشرون عشر مع داهية العرب، وقد توقفنا عند قضية التحكيم بين الإمام على بن أبى طالب ومعاوية بن ابى سفيان وكانت بنود التقاضى بينهم هى إنا ننزل عند حكم الله عز وجل وكتابه، ولا يجمع بيننا غيره، وإن كتاب الله عز وجل بيننا من فاتحته إلى خاتمته، نحيي ما أحيا،...
اقرأ المزيد