لم يُخلد ذكر أعرابي في الجاهلية كما خلد ذلك عنتره، حتى تمنى النبي محمد، عليه السلام، أن يراه بعينيه على كرهه للجاهلية وأهلها: “ما وُصف لي أعرابي قط فأحببت أن أراه إلا عنترة”. (more…)
انت لاتستخدم دايناميك سايدبار
جريدة الفراعنة Alfaraena