داعش عصابة دولية من صناعة الادارة الامريكية لتفتيت العالم العربى بما يفيد المصالح الامريكية كما صنعت اسامة بن لادن من قبل لتفتيت الاتحاد السوفيتي واذا نظرنا عندما تحالف الجيش
المصرى والروسى تم اسقاط الطائرة الروسية فوق سماء مصر وقتل الابرياء ليتم ابعاد الروس عن مسرح عمليات الادارة الامريكية فى الشرق الاوسط وعندما تم الاتفاق مع فرنسا لبيع حاملة الطائرات لمصر تم تفجير الابرياء فى فرنسا امس لاجبار الادارة الفرنسية بالتراجع عن بيع حاملة الطائرات لمصر وهذا سيتضح لنا جميعاً فى الايام القليلة القادمة امريكا لا تريد تعزيزات عسكرية لمصر ليتم تنفيذ المخطط الغربى لتقسيم مصر إلى عدة دول طائفية ليستمر الصراع الدائم فى مصر بلا نهاية لتقوية اليهود فى المنطقة واذا رجعنا للخلف اثناء حملة الانتخابات الرئاسية الامريكية لباراك اوباما 2008وقال أوباما في الدعاية الانتخابية سنبيد العرب المسلمين من على الارض ومن هنا تجمع كل بنى يهود حول الزنجى الاسود براك اوباما ليصبح رئيساً على بلاد البيص العنصريين لتحقيق حلم اليهود فى ابادة كل من هو عربى او مسلم من على الارض ان الادارة الامريكية تسابق الزمن من اجل تفتيت العالم العربى قبل زوال حكم براك اوباما من اجل زعزعة الاستقرار فى منطقة الشرق الاوسط فعلى كل الدول العربية الصمود بجوار مصر من اجل ان تتغلب الدولة المصرية على هذه المحنة واذا وقعت مصر امام الارهاب المرتزقة الماجور من قبل امريكا لن يكون للعالم العربى وجود على الخريطة فى الشهور القليلة القادمة
التعليقات