كتب :جمال زرد
ها هي أيام معدودة ويهل علينا أيام مباركة .. أيام شهر رجب المبارك ..شهر الاسراء والمعراج ..ففى شهر رجب كانت ليلة الاسراء والمعراج …الليلة التي يحتفل مسلمى العالم خاصة مسلمي المصرى بذكرى الاسراء والمعراج ….تلك المعجزة الالهية والتى كانت هديه لرسولنا الكريم علية وعلى الرسل والانبياء الصلاة والسلام رسول الأسلام….. لرفع المعاناة عنه بعد عام الحزن وماحدث من أذى من أهل الطائف…… أناشد مسلمى العالم أجمع العمل على خلاص المسجد الأقصى …. مسرى رسولنا الكريم والذى عرج منه الى السماء من أنياب مغتصبية من بني إسرائيل..الذين يقومون بأ نتهاكة والأعتداء على المصلين فية تحت سمع وبصر العالم أجمع خاصة..دون رقيب أو حسيب علي اعمالة المشينة ….تلك الأعمال التي كان الرد عليها مع الأسف … سوى الشجب من قبل حكومات العالم الأسلامية …خاصة الحكومات العربية …فأعملوا جميعا على تحرير القدس اولى القبلتين وثالث الحرمين والذى صلى فية رسولنا الكريم اماما للرسل والانبياء عليهم وعلى رسولنا الصلاة والسلام ….ولاتنتظروا بأن هناك سلام برعاية الأمم المتحدة أو سلام قائم على العدل من الدول الكبري …لأن الهدف هو المماطلة لتكون مدينة الفدس عاصمة مستقبلية معترف بها لبني إسرائيل المغتصب للاقصي ومدينة القدس العربية علي مر العصور….”القدس عربية “
التعليقات